بهانه های خداوندبرای آمرزش بندگانش
بهشت را به بها میدهند ولی بهای بهشت بهانه هایی است که خدا قرارداده است
بهانه های خداوند
خداوند برای آمرزش بندگانش بهانه های زیادی قرارداده و فرموده که:
یاعبادی الذین اسرفو اعلی انفسهم لا تقنطوا من رحمه الله ان الله یغفرالذنوب جمیعا انه هوالتواب الرحیم 53سوره زمر
اگرخدابهشت دهد ازسرلطف ومهربانی وفضل است والا ما بهای بهشت نداریم ماکجا وبهای بهشت کجا
َ اللَّهُ يَدْعُوا إِلَى الْجَنَّةِ وَ الْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِه (221)بقره
اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ (56)مدثر
َ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ (32)نجم
اللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَ فَضْلاً وَ اللَّهُ واسِعٌ عَليمٌ (268)بقره
َ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِم (13)رعد
إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَ ذُو عِقابٍ أَليمٍ (43)فصلت
تفسير القمي ؛ ج2 ؛ ص292
1= گریه براهل بیت
، قَالَ وَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ مَنْ ذَكَرَنَا أَوْ ذُكِرْنَا عِنْدَهُ- فَخَرَجَ مِنْ عَيْنِهِ دَمْعٌ مِثْلُ جَنَاحِ بَعُوضَةٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ وَ لَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ.[1]
قرب الإسناد (ط – الحديثة) ؛ النص ؛ ص36
يَا فُضَيْلُ، مَنْ ذَكَرَنَا- أَوْ ذُكِرْنَا عِنْدَهُ- فَخَرَجَ مِنْ عَيْنِهِ مِثْلُ جَنَاحِ الذُّبَابِ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ وَ لَوْ كَانَتْ أَكْثَرَ مِنْ زَبَدِ الْبَحْرِ»[2].
[3]تفسير فرات الكوفي ؛ ص310
2= شناخت واقراربه ولایت اهلبیت
[4]– فُرَاتٌ قَالَ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ خَيْثَمَةَ الْجُعْفِيِّ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ [مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍ] ع فَقَالَ لِي يَا خَيْثَمَةُ أَبْلِغْ مَوَالِيَنَا مِنَّا السَّلَامَ وَ أَعْلِمْهُمْ أَنَّهُمْ لَنْ يَنَالُوا مَا [من] عِنْدَ اللَّهِ إِلَّا بِالْعَمَلِ وَ لَنْ يَنَالُوا وَلَايَتَنَا إِلَّا بِالْوَرَعِ يَا خَيْثَمَةُ لَيْسَ يَنْتَفِعُ مَنْ لَيْسَ مَعَهُ وَلَايَتُنَا وَ لَا مَعْرِفَتُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ اللَّهِ إِنَّ الدَّابَّةَ [الراية] لَتَخْرُجُ فَتُكَلِّمُ النَّاسَ مُؤْمِنٌ وَ كَافِرٌ وَ إِنَّهَا تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ فَلَيْسَ يَمُرُّ بِهَا يَعْنِي مِنَ الْخَلْقِ مُسْلِمِينَ مُؤْمِنِينَ وَ إِنَّمَا كَفَرُوا بِوَلَايَتِنَا لا يُوقِنُونَ يَا خَيْثَمَةُ كانُوا بِآياتِنا لَا يُقِرُّونَ يَا خَيْثَمَةُ اللَّهُ الْإِيمَانُ وَ هُوَ قَوْلُهُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ وَ نَحْنُ أَهْلُهُ وَ فِينَا مَسْكَنُهُ يَعْنِي الْإِيمَانَ وَ مِنَّا يعسب [الْيَعْسُوبُ] [يعبب] وَ مِنَّا عُرْفُ الْإِيمَانِ وَ نَحْنُ الْإِسْلَامُ وَ بِنَا عُرِفَ شَرَائِعُ الْإِسْلَامِ وَ بِنَا تَشَّعَّبُ [يَتَشَعَّبُ] فَمَنْ [ممن] يَرَى
تفسير فرات الكوفي، ص: 311
يَا خَيْثَمَةُ مَنْ عَرَفَ الْإِيمَانَ وَ اتَّصَلَ بِهِ لَمْ يُنَجِّسْهُ الذُّنُوبُ كَمَا أَنَّ الْمِصْبَاحَ يُضِيءُ وَ يَنْفُذُ النُّورُ وَ لَيْسَ يَنْقُصُ مِنْ ضَوْئِهِ شَيْءٌ كَذَلِكَ مَنْ عَرَفَنَا وَ أَقَرَّ بِوَلَايَتِنَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ.[5]
الكافي (ط – الإسلامية) ؛ ج4 ؛ ص241
6- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ نَظَرَ إِلَى الْكَعْبَةِ بِمَعْرِفَةٍ فَعَرَفَ مِنْ حَقِّنَا وَ حُرْمَتِنَا مِثْلَ الَّذِي عَرَفَ مِنْ حَقِّهَا وَ حُرْمَتِهَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ وَ كَفَاهُ هَمَّ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ.
[6]الكافي (ط – الإسلامية) ؛ ج4 ؛ ص256
3= حج گذاروعمره گذار
18- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ زَكَرِيَّا الْمُؤْمِنِ عَنْ شُعَيْبٍ الْعَقَرْقُوفِيِّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْحَاجُّ وَ الْمُعْتَمِرُ فِي ضَمَانِ اللَّهِ فَإِنْ مَاتَ مُتَوَجِّهاً غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ وَ إِنْ مَاتَ مُحْرِماً بَعَثَهُ اللَّهُ مُلَبِّياً وَ إِنْ مَاتَ بِأَحَدِ الْحَرَمَيْنِ بَعَثَهُ اللَّهُ مِنَ الْآمِنِينَ وَ إِنْ مَاتَ مُنْصَرِفاً غَفَرَ اللَّهُ لَهُ جَمِيعَ ذُنُوبِهِ.[7]
كامل الزيارات ؛ النص ؛ ص180
4= زائرامام حسین ع
5- وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ الرَّقِّيِّ قَالَ قَالَ الْبَاقِرُ ع زَائِرُ الْحُسَيْنِ ع فِي النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يُغْفَرُ لَهُ ذُنُوبُهُ وَ لَنْ يُكْتَبَ عَلَيْهِ سَيِّئَةٌ فِي سَنَةٍ حَتَّى يَحُولَ عَلَيْهِ الْحَوْلُ فَإِنْ زَارَ فِي السَّنَةِ الْمُقْبِلَةِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ.
[8]من لا يحضره الفقيه ؛ ج2 ؛ ص583
5= زائرامام رضا ع
3187- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص سَتُدْفَنُ بَضْعَةٌ مِنِّي بِخُرَاسَانَ مَا زَارَهَا مَكْرُوبٌ إِلَّا نَفَّسَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ كَرْبَهُ وَ لَا مُذْنِبٌ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ[9].[10]
من لا يحضره الفقيه ؛ ج2 ؛ ص584
3188- وَ رَوَى النُّعْمَانُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ سَيُقْتَلُ رَجُلٌ مِنْ وُلْدِي بِأَرْضِ خُرَاسَانَ بِالسَّمِّ ظُلْماً اسْمُهُ اسْمِي وَ اسْمُ أَبِيهِ اسْمُ ابْنِ عِمْرَانَ مُوسَى ع أَلَا فَمَنْ زَارَهُ فِي غُرْبَتِهِ غَفَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ ذُنُوبَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْهَا وَ مَا تَأَخَّرَ وَ لَوْ كَانَتْ مِثْلَ عَدَدِ النُّجُومِ وَ قَطْرِ الْأَمْطَارِ وَ وَرَقِ الْأَشْجَارِ[11].[12]
من لا يحضره الفقيه ؛ ج2 ؛ ص584
[1] قمى، على بن ابراهيم، تفسير القمي – قم، چاپ: سوم، 1404ق.
[2] ( 2)- روى البرقيّ في محاسنه: 63/ 110، و القمّيّ في تفسيره 2: 292، و ابن قولويه في كامل الزّيارات: 103/ 8 ذيل الحديث، و رواه الصّدوق في ثواب الأعمال: 223/ 1، و نقله المجلسيّ في بحاره 74: 350/ 18.
[3] حميرى، عبد الله بن جعفر، قرب الإسناد (ط – الحديثة) – قم، چاپ: اول، 1413 ق.
[4] ( 415). انظر ما تقدم في ذيل الآية 102/ التوبة و قد كانت هذه الرواية تحت الرقم 9 من سورة النحل اشتباها.
و قريب منه ما ورد عن أمير المؤمنين و الباقر و الصادق عليهم السلام و غيرهم انظر البرهان و الدّر المنثور.
[5] كوفى، فرات بن ابراهيم، تفسير فرات الكوفي – تهران، چاپ: اول، 1410 ق.
[6] كلينى، محمد بن يعقوب، الكافي (ط – الإسلامية) – تهران، چاپ: چهارم، 1407 ق.
[7] كلينى، محمد بن يعقوب، الكافي (ط – الإسلامية) – تهران، چاپ: چهارم، 1407 ق.
[8] ابن قولويه، جعفر بن محمد، كامل الزيارات – نجف اشرف، چاپ: اول، 1356ش.
[9] ( 5). رواه في العيون ص 364 مسندا عن جابر الجعفى عن أبي جعفر عن أبيه عن آبائه– عن أمير المؤمنين عليهم السلام عنه صلّى اللّه عليه و آله. و هذا الخبر من جملة معجزاته صلّى اللّه عليه و آله و اخباره عن المغيبات: و كذا الخبر الآتي يعد من جملة معجزات أمير المؤمنين عليه السلام و اخباره بالمغيبات.
[10] ابن بابويه، محمد بن على، من لا يحضره الفقيه – قم، چاپ: دوم، 1413 ق.
[11] ( 1). رواه في العيون ص 364 مسندا.
[12] ابن بابويه، محمد بن على، من لا يحضره الفقيه – قم، چاپ: دوم، 1413 ق.